مكتبة القصص والتأملات الروحية
مسابقة قسم القصص النصية
مساء الفل على احلى اعضاء معلش اسفة على التاخير انا هنزل التعليقات بتاعت الاعضاء المشاركة فى المسابقة كل المطلوب منكم انك تبعتولنا رسالة خاصة بالترشيح اللى انت تختروه يااااااااااااااااااريت كلنا نرشح الفائز بصراحة كل الاعضاء تعليقاتهم جميلة اسيبكم للتعليقات التعليق الاول ” عند كثرة همومى فى داخلى , تعزياتك تلذذ نفسى ” ( مز 94 : 19 ) التعليق الثانى *اننا لا نملك اية ادلة على وجوده لكننا بايماننا وبمعرفتنا القوية بة نؤمن انة موجود وهذه المعرفة باللة لن تاتى الا اذا قرعنا بابة وسالنا لكى يعطينا هذا الايمان الضخرى الذى لا يتزعزع لايحتاج الى اية ادلة او اثباتات *ان اللة احيانا كثيرة يسمح ببعض الالم والمعانا فى حياتنا حتى نبحث ونفتش عنة لكى نجده اخيرا اللة لا يقدم لنا اثباتات واضحة عن ذاتة بل يريدنا ان نسعى ونتعب ونتالم قليلا بسبب هذا التعب حتى نصل الية *هناك بعض الاحداث فى حياتنا نفسرها بادراكنا المحدود على انها الما او معاناة فى حين انها ليست كذلك على الاطلاق *هذا هو نفس حالنا مع اللة هناك الكثير من الامور نظن انها الما موجها ضدنا من اللة لكننا بادراكنا المحدود لا نفهم ان هذا الذى نظنة الما ليس الا صيحات واشارات تحذيرية او محاولات لانتشالنا يقوم بها اللة *ان الالم والمعانا التى يعيشها الانسان على الارض يسمح بها اللة الايمان بقوة اللة التى معة والتى تحرسة وتحمية والتى تعطية معونة من الروح القدس
التعليق الثالث
قصه حلوه اوي يانهي
تدل علي التسامح والحب في المسيح والمحبه الكبيره التي يعطيها لنااااا
وان ظهور بعض المتاعب لنا ليست سوي مجرد تجربه لكي نرجع اليه
يحملنا علي ذراعيه
ويعطينا كل الحب والحنان والرعايه والاهتمام
ويقول هانا معكم كل الايام والي انقضاء الدهر امين
انا ردي علي اد حااالي لاني اضعف واصغر منكم
صلي للاجل ضعفي
التعليق الرابع
بجد قصة رائعة وانا بحبها جدا لانها بتحقق وعد ربنا فى اصحاح الخامس من ايوب الاية الثامنة عشر “لانة هو يجرح و يعصب .يسحق ويداه تشفيان” و فى النهاية “عندما يضع الله ثقلا فوقك فانه يضع ذراعه تحتك فلا تهتز نفسك ولا تضطرب” وايضا “ولا يعلم مقاصد الله سواة الله” اننا مبنعرفش لية ربنا بيسمح بالتجربة لينا و بنظن انة فى ضرر لينا ولكن الله يكون قد رتب لنا خير من اثار ذلك التجربة كما كانت اثار تلك التجربة خير لطفل بن ابواين ملحدين لايمانة بيسوع المسيح
التعليق الخامس
التعليق السادس
هى دى شغلانه عدو الخير لما بيلاقى حد قريب قووووووووووووى من ربنا بيبقى عاوز ينسيه ربنا باى طريقه بس أكيد بسماح من ربنا وأكيد بردوا ربنا عارف قدره كل إنسان فينا. شكراااااا لبابا يسوع على حمايته لينا.
التعليق السابع
يقول البابا شنوده …
لايجوز ان نقيس وجود الله معنا بالراحه فى العالم فالمشاكل والضيقات ليس علامة التخلى. الله يسمح بها لناخذ مافيها من بركه ومن اكاليل وخبره فى الحياه ولكى تزكيك وتصقلك فان اسعد اوقات اللص اليمين وهو مصلوب مع المسيح …
كن شديداً فى الضيقه لاتجعل الضيقه تحطمك ..انما حطمها انت بايمانك.
فان وقعت الزجاجه على الصخره لاتتحطم الصخره..انما الزجاجه
كن اذا صخره.
التعليق الثامن
التعليق
يااااااااااااااااه لمحبه الاله الحى لاولاده
ان الله يبحث عن الضال لكى يرجعه الى حظيره الخراف
هذه الاسره برغم قتل الوالدين الا ان الله لم ينسى طفلهم الصغير بل اعتنى به وحمله على ذراعيه، ومسح له دموعه
الله صادق دائما فى وعوده
الله محبه.
وكمان :ان نسيت الام رضيعها ربنا لن ينسانا
ربنا موجود فى كل زمان ومكان
بالاضافه لذلك مارك إنسان لطيف ومحب، وسخي، ويعطي الفقراء، دائمًا متهلل
وده لانه محب لربنا اكتر وعارف ان ربنا معاه على طول
وربنا بيسمع بالضيقه باى شكل لكى يظهر نفسه
ادعونى فى وقت الضيق انقذك فتمجدنى
التعليق التاسع
الله عظيم فى محبتة ياااااة القصة تستحق فعلا التعليق يا نهى انا اتعلمت منها كتير اولا : لولا ان الرب سمح بهذة الضيقة الرهيبة كان الطفل هينمو مثل والدين ملحد وبعيد عن ربنا ثانيا : جرح هذا الطفل كان عظيم وعميق لا يقدر على شفائة بشر مهما مرت سنين ولكن ربنا بلمسة واحدة داوى هذا الجرح فى لحظة حب غندما حملة على ذراعية ونسى الطفل مرارة الموقف وبمجرد ان راى صورة يسوع كان فى منتهى السعادة فى مواقف فى حياتنا لا تستحمل التاجل ولا يقدر عليها بشر ابدا وعلشان كدة ظهر الرب بجلالة بشكل واضح وصريح ومباشر ليشفى جرح طفل برئ فى لحظة ثالثا : يسوع بيحب حتى الخطاة بدليل انة اهتم بابن الملحدين الخطاة ودواى جراحة بمحبتة وحنانة شوفتوا الهنا حلو ازاى
التعليق العاشر
ادعونى في وقت الضيق أنقذك فتمجدني(مز 5 : 15)
الله يا نهي قصه جميله جدا
بتفكرني بضعف الانسان
الانسان وهو عايش في سلام بعيد عن الضيقه او اي مشكله
بيقول بطل انا بطل انا
ولما تيجي ضيقه باي اشكاله بيقول اكيد هنتصر عليها ويقول بطل انا بطل انا
لكن
ضعف الانسان بتفكير ضيق يحاول ينقذ نفسه من الضيقه
لكن ميقدرش لغايه
لما مره واحد يفتكر ان في ايده سلاح قوي وهو الايمان بقول الله
ادعونى في وقت الضيق أنقذك فتمجدني(مز 5 : 15)
ساعته يرفع قلبه وعينه لربنا ويقوله انقذني
ويلاقي ربنا الحنين
وخده جوه حضنه
وساعتها يرنم ويقول(خبرني يا يوحنا لما اتكائت علي صدر المسيح حسيت بي ايه)
واكيد ساعته هيعرف حس يوحنا بي ايه حس بسلام وراحه وامان لانه في حضن الفادي المخلص
وساعتها تهون كل المشاكل
لان مفتاح الحل في ايد ربنا اللي متكاء علي صدره
وزي ما قال سيدنا البابا
الضيقه التي تصيب الانسان ويتعلم منها ان يري يد الله افضل من الف عظه وعظه
لارسال ترشيحك
اعلان النتيجة يوم الاحد
بالتوفيق للجميع